أشارت جمعية القلب الأمريكية إلى أن العلاجات البديلة المتمثلة في ممارسة التمارين الرياضية، أو تدريبات القوة، وتمارين قبضة اليد من شأنها أن تساعد على خفض مستوى ضغط الدم، ويمكن اعتبارها علاجاً مساعداً لمن لا يستطيعون تحمل أو لا يستجيبون إلى العقاقير التقليدية.
وأوضحت الجمعية أن هذه العلاجات البديلة تساعد الأشخاص الذي يرتفع مستوى ضغط الدم لديهم عن 120/80 ملم زئبق. ومع ذلك، فقد أكدت الجمعية على ضرورة ألا تحل هذه العلاجات محل الطرق الفعالة في خفض مستوى ضغط الدم، بما في ذلك النشاط البدني، الحفاظ على الوزن، عدم التدخين، تجنب الكحوليات، الاعتماد على نظام غذائي متوازن منخفض الصوديوم، وأخيراً تناول العقاقير الموصوفة من قبل الطبيب.
ووفقاً لما ورد في موقع Times of India بتاريخ 23 إبريل 2013، فإن ارتفاع مستوى ضغط الدم يعتبر عامل خطر رئيسي للإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، ويصيب 26% من سكان العالم، كما يساهم في أكثر من 13% من حالات الوفاة المبكرة.
وقد قام الباحثون خلال الدراسة، بدراسة البيانات الخاصة ب1000 دراسة، تتعلق بالعلاجات السلوكية، الوخز بالإبر، وثلاثة أنواع من التمارين الرياضية. كما قاموا أيضاً بدراسة تأثير اليوجا، التأمل، الاسترخاء وجلسات تنظيم التنفس والحد من التوتر، على مستوى ضغط الدم.
وقد وجد الباحثون أن هذه العلاجات البديلة تعمل على خفض مستوى ضغط الدم بدرجات متفاوتة، وأنها نادراً ما تسبب أي آثار جانبية أو مخاطر صحية. وأشار الباحثون إلى أن معظم العلاجات البديلة كانت قادرة على خفض مستوى ضغط الدم الانقباضي بحوالي 2-10 ملم زئبق، بينما تقوم العقاقير بخفض مستوى الضغط الانقباضي بحوالي 10 إلى 15 ملم زئبق.
وأوضحت الجمعية أن هذه العلاجات البديلة تساعد الأشخاص الذي يرتفع مستوى ضغط الدم لديهم عن 120/80 ملم زئبق. ومع ذلك، فقد أكدت الجمعية على ضرورة ألا تحل هذه العلاجات محل الطرق الفعالة في خفض مستوى ضغط الدم، بما في ذلك النشاط البدني، الحفاظ على الوزن، عدم التدخين، تجنب الكحوليات، الاعتماد على نظام غذائي متوازن منخفض الصوديوم، وأخيراً تناول العقاقير الموصوفة من قبل الطبيب.
ووفقاً لما ورد في موقع Times of India بتاريخ 23 إبريل 2013، فإن ارتفاع مستوى ضغط الدم يعتبر عامل خطر رئيسي للإصابة بالأزمات القلبية والسكتات الدماغية، ويصيب 26% من سكان العالم، كما يساهم في أكثر من 13% من حالات الوفاة المبكرة.
وقد قام الباحثون خلال الدراسة، بدراسة البيانات الخاصة ب1000 دراسة، تتعلق بالعلاجات السلوكية، الوخز بالإبر، وثلاثة أنواع من التمارين الرياضية. كما قاموا أيضاً بدراسة تأثير اليوجا، التأمل، الاسترخاء وجلسات تنظيم التنفس والحد من التوتر، على مستوى ضغط الدم.
وقد وجد الباحثون أن هذه العلاجات البديلة تعمل على خفض مستوى ضغط الدم بدرجات متفاوتة، وأنها نادراً ما تسبب أي آثار جانبية أو مخاطر صحية. وأشار الباحثون إلى أن معظم العلاجات البديلة كانت قادرة على خفض مستوى ضغط الدم الانقباضي بحوالي 2-10 ملم زئبق، بينما تقوم العقاقير بخفض مستوى الضغط الانقباضي بحوالي 10 إلى 15 ملم زئبق.
المصدر: منتديات بسكوتة - من قسم: التداوي بالاعشاب - الطب البديل - الطب النبوي
hgugh[hj hgf]dgm jshu] ugn otq qy' hg]l